افشین علوي
كتب موقع التفاز الفرنسي في تقرير بعنوان « المعارضة في المنفى:نفوق رفسنجاني يجعل النظام الإيراني يفقد توازنه» يقول: كان رفسنجاني يحمل تناقضات المجتمع الإيراني وموته وبصفته كأحد أركان النظام ترك ردود أفعال مختلفة داخل المعارضة . وأضاف موقع تلفزيون الفرنسي الحكومي : رفسنجاني أبرز نفسه في القمع الدامي داخل البلد منها ارتكاب مجازر ضد آلاف من أنصار مجاهدي خلق في التصفية الجسدية ضد الكتاب والمثقفين وقتل المعارضة داخل البلد.
يقول أفشين علوي عضو اللجنة الخارجية للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية :
«رغم إنه كان يدعم مجلس قيادي بدلاً من ولاية الفقيه المطلقة لكن كان من منطلق تعزيز سلطته الشخصية، وفي الأساس إنه كان يعمل كجُنّة لحفاظ النظام ولا إيراد الضربة على النظام بتاتاً وكان حريصاً على ديمومة النظام».
وأضاف علوي يقول:«وحاليا تُرك النظام وبدون وجود رفسنجاني كصمام للأمان،أمام كتلة أكثر تجانسا من المعارضة ضد النظام ،وأكثر واقعياً وجذرياً بالذات.
يقول أفشين علوي عضو اللجنة الخارجية للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية :
«رغم إنه كان يدعم مجلس قيادي بدلاً من ولاية الفقيه المطلقة لكن كان من منطلق تعزيز سلطته الشخصية، وفي الأساس إنه كان يعمل كجُنّة لحفاظ النظام ولا إيراد الضربة على النظام بتاتاً وكان حريصاً على ديمومة النظام».
وأضاف علوي يقول:«وحاليا تُرك النظام وبدون وجود رفسنجاني كصمام للأمان،أمام كتلة أكثر تجانسا من المعارضة ضد النظام ،وأكثر واقعياً وجذرياً بالذات.
https://www.mojahedin.org/newsar/73955
Keine Kommentare:
Kommentar veröffentlichen