دنيا الوطن
21/6/2016
21/6/2016
سهى مازن القيسي
قضية مواجهة ظاهرة التطرف الديني و الارهاب، صارت من أولويات معظم دول المنطقة بعد التهديدات التي باتت تحدق بها و تٶثر سلبا على أوضاعها المختلفة، وقد إکتسبت هذه القضية أولوية في المنطقة لأن معظم دول المنطقة صارت متيقنة من إنها شاءت أم أبت ستکون هدفا لهذه الظاهرة الخطيرة،
لکن و على الرغم من المحاولات و التنسيقات و التعاون بين دول المنطقة من أجل مواجهة هذه الظاهرة و القضاء عليها، غير إن خطرها مازال قائما و يحتاج المزيد من الجهد و العمل الدٶوب.
لکن و على الرغم من المحاولات و التنسيقات و التعاون بين دول المنطقة من أجل مواجهة هذه الظاهرة و القضاء عليها، غير إن خطرها مازال قائما و يحتاج المزيد من الجهد و العمل الدٶوب.
https://www.mojahedin.org/newsar/67228/
Keine Kommentare:
Kommentar veröffentlichen